9 حقائق عن القطار الكهربائي الخفيف LRT ترصدها وزارة النقل
المحطات مجهزة بأماكن انتظار السيارات الخاصة وأوتوبيسات لخدمة المواطنين
عبر بيانٍ لها اليوم؛ عددت وزارة النقل 10 مزايا يحققها القطار الكهربائي الخفيف LRT، لخدمة مدن شرق القاهرة والعاصمة الإدارية، ذلك في ردٍ منها على ما تردد إعلامياً حول عدم جدوى القطار.
مناطق يخدمها القطار الكهربائي الخفيف LRT
واستعرض البيان 9 حقائق حول القطار الكهربائي الخفيف، نسردها في السطور التالية:
1 – يخدم القطار الكهربائي الخفيف المتجهين إلى العاصمة الإدارية الجديدة والعاشر من رمضان والمدن الجديدة شرق القاهرة مثل العبور والشروق والمستقبل وبدر، وتم افتتاح المرحلتين الأولى والثانية منه بدءا من محطة عدلي منصور المركزية التبادلية العملاقة وحتى مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الادارية الجديدة لتوفير وسيلة نقل جماعي آمنة ونظيفة صديقة للبيئة تساهم في نقل المواطنين الى العاصمة الادارية الجديدة والعاملين والمترددين علي المرحلة الأولي منها، وكذلك نقل المواطنين إلى المدن العمرانية الجديدة والمنطقة الصناعية بالعاشر من رمضان.
2 – يتسم القطار الكهربائي بكثافة الركاب في فترات الذروة، والتي يقل فيها زمن التقاطر للقطارات، أما في الفترات الأخرى فيتم خلالها تباعد زمن التقاطر للقطارات لتتناسب مع كثافة الركاب.
3 – جميع المدن التي يمر بها أو بجوارها القطار الكهربائي الخفيف LRT هي مدن جديدة جاري إشغالها بصورة متنامية، مما يعني ارتفاع أعداد الركاب مستقبلاً بصورة كبيرة، خاصةً مع استكمال عملية الانتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة، وتشغيل المرحلة الرابعة من القطار التي تمتد حتي قلب مدينة العاشر من رمضان.
4 – تم تجهيز محطات القطار بأماكن انتظار السيارات الخاصة، وبدون أى رسوم لجذب أصحاب السيارات الملاكي لاستخدام وسائل النقل العامة، وبذلك تحقق هدف وزارة النقل لتعظيم النقل الجماعي بما يساهم في توفير الوقت والمال والمحافظة علي البيئة وتحقيق السيولة المرورية.
5 – تم توفير أوتوبيسات عليها شعار LRT لتسهيل نقل المواطنين من مدن شرق القاهرة لمحات القطار والعكس، خاصة أن عدد كبير من مواطني هذه المدن يتبادلون الخدمة مع الخط الثالث للمترو في محطة عدلي منصور التبادلية، ومنه إلى الخطين الأول والثاني للمترو للانطلاق إلى مقار أعمالهم وأماكن الدراسة في القاهرة الكبري.
6 – تذكرة القطار تم تقديرها بحيث تكون أقل من وسائل النقل البديلة.
7 – المناطق التي تخدمها محطات القطار الكهربائي الخفيف :
• محطة عدلي منصور تتكامل مع مجمع نقل ضخم وموقف أوتوبيسات إقليمي يتكامل مع الطريق الدائري.
• محطة العبور تخدم مدينة العبور شمال طريق الإسماعيلية، وجامعة مصر الدولية ومنطقة الهايكستب جنوب طريق الإسماعيلية.
• محطة المستقبل تخدم جمعية عرابي شمال طريق الإسماعيلية، ومدينة المستقبل جنوب طريق الإسماعيلية.
• محطة الشروق ومحطة هليوبوليس تخدم مدينة العبور الجديدة، ومنطقة القادسية شمال طريق الإسماعيلية، ومدينة الشروق بمداخلها الثلاثة، والمجمع الطبي العالمي، والتجمعات السكنية الجديدة جنوب طريق الإسماعيلية.
• محطة بدر تخدم مدينة بدر وكل التجمعات السكنية الجديدة على محور جنيفا.
• محطة الروبيكي تخدم المجمعات الصناعية الضخمة.
• محطة حدائق العاصمة تخدم مدينة حدائق العاصمة، والتجمعات العمرانية المستقبلية.
• محطة مطار العاصمة تخدم مطار العاصمة، والتجمعات العمرانية في الامتدادات المستقبلية.
• محطة مدينة الفنون والثقافة تخدم أكثر المناطق كثافة في العاصمة الإدارية الجديدة؛ بما فيها من حي المال والأعمال ومدينة الفنون، كما سيتكامل مع مونوريل شرق القاهرة في محطة الفنون والثقافة ليؤمن الربط بين المجتمعات العمرانية على طريق الإسماعيلية مع المحور التسعين بالتجمع الخامس ووصولاً إلى مدينة نصر.
• محطة المنطقة الصناعية تخدم المنطقة الصناعية الأولى بمدينة العاشر من رمضان، بالإضافة إلي التجمعات السكنية بالمنطقة .
• محطة العبور الجديدة تخدم مدينة العبور الجديدة الواقعة غرب الطريق الدائري الإقليمي.
المرحلة الثالثة والرابعة من مشروع القطار LRT
8 – يوفر القطار إمكانية تبادل خدمة النقل مع المحاور الآلية الرئيسية مثل الطريق الدائري والدائري الإقليمي وطريق مصر الإسماعيلية وطريق بلبيس، حيث توجد محطات على هذه المحاور تحتوي على أماكن انتظار ضخمة لتوفير خدمة “Park & Ride” مثل محطة عدلي منصور ومطار العاصمة وبدر.
9 – تؤكد وزارة النقل بأنه باكتمال نقل المرحلة الثانية من الوزارات والهيئات الحكومية إلى العاصمة الإدارية بعد عيد الأضحى المبارك ستزيد نسبة الإشغال في القطار ، وباستكمال المرحلة الثالثة من القطار والوصول إلي المدينة الرياضية العالمية والقيادة الاستراتيجية للقوات المسلحة، والمرحلة الرابعة بالوصول إلي قلب مدينة العاشر من رمضان سيزيد الإقبال بصورة كبيرة علي القطار، وستضطر وزارة النقل إلي زيادة عدد القطارات وتقليل زمن التقاطر، وكذا زيادة عدد عربات القطار الواحد لمواجهة زيادة عدد الركاب المتوقعة.