جمارك الإسكندرية تُفرج عن 11.2 ألف سيارة خلال سبتمبر الماضي

أكد السيد كمال نجم رئيس مصلحة الجمارك، أن إجمالي قيمة رسائل السيارات وقطع الغيار المفرج عنها بـ جمارك الإسكندرية خلال سبتمبر الماضي، وهو الشهر الحادى والعشرين لتطبيق «زيرو جمارك» على السيارات ذات المنشأ الأوروبي، بلغت نحو ٤ مليارات و٢٨٨ مليون جنيه، تم تحصيل مليار و٣٣٧ مليون جنيه ضرائب ورسوم عنها ، وفقًا لمارشيدير.

 

جاء ذلك في تقرير تلقاه الدكتور محمد معيط وزير المالية، تضَّمن الإشارة إلى الإفراج عن ١١ ألفًا و ٢١٨ سيارة ملاكي بمختلف الموديلات بـ جمارك الإسكندرية ، تبلغ قيمتها حوالي ٢ مليار و٦٧٧ مليون جنيه خلال سبتمبر الماضي، وتم تحصيل نحو ٨٥١ مليون جنيه ضرائب ورسوم عنها.

 

قال رئيس مصلحة الجمارك، إن عددًا كبيرًا من سيارات الملاكي استفاد من مزايا اتفاقيات الشراكة الأوروبية، والشراكة التركية، واتفاقية أغادير، واتفاقية تيسير وتنمية التبادل التجاري بين الدول العربية، واتفاقية التجارة الحرة بين مصر ودول «تجمع الميركسور»، واتفاقية التجارة الحرة بين مصر ودول «الأفتا» خلال سبتمبر الماضي؛ وتم إعفاؤها من سداد أكثر من ٩٦٦ مليون جنيه.

 

أشار إلى إفراج الإدارة العامة لجمارك السيارات بالإسكندرية، عن ١٠١٧ سيارة نقل وميكروباص وموتوسيكل وجرارًا زراعيًا بقيمة ٦٩٠ مليون جنيه خلال سبتمبر الماضي، وتم تحصيل ١٥٠ مليون جنيه ضرائب ورسوم عنها، واستفادت أيضًا من اتفاقيات الشراكة الأوروبية والشراكة التركية، واتفاقية أغادير واتفاقية تيسير وتنمية التبادل التجاري بين الدول العربية، واتفاقية التجارة الحرة بين مصر ودول «تجمع الميركسور»، واتفاقية التجارة الحرة بين مصر ودول «الأفتا»؛ ليتم إعفاؤها من سداد نحو ٦٧ مليون جنيه.

 

أضاف أن الإدارة العامة لجمارك السيارات بالإسكندرية أفرجت عن ٧٥٠ رسالة قطع غيار سيارات خلال سبتمبر الماضي بقيمة بلغت ٩١٩ مليون جنيه، وتم تحصيل ضرائب ورسوم جمركية بقيمة نحو ٨٩ مليون جنيه، واستفادت أيضًا من اتفاقيات الشراكة الأوروبية، والشراكة التركية، واتفاقية أغادير، واتفاقية تيسير وتنمية التبادل التجاري بين الدول العربية، واتفاقية التجارة الحرة بين مصر ودول «تجمع الميركسور»، واتفاقية التجارة الحرة بين مصر ودول «الأفتا»؛ ليتم إعفاؤها من سداد نحو ١٦ مليون جنيه.

 

::: قد يهمكـ أيضاً :::

 

3 معلومات عن السيارة الألمانية الجديدة التي ستطلق في مصر الأربعاء المُقبل 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى